أشعر با التعب والآرهاق يقتلني
؛
لا أعلم لماذا
؛
ماذا حل بي
؛
أهوى بعدك عني
؛
مع أني أحبك حتى الممات ولكني أرفض
؛
الآستسلام لرغباتك
؛
أرفض أن تكوني الآمر الناهي
؛
أرفض أن أن أكون مجرد د مية
؛
تلعبين بها متى تشائي
؛
وترمينها متى تشائي
؛
مع اني أخترتك من بين الكثير
؛
ولكنكي لم تكوني كما أريد
؛
أردتك وردة أسقيها من حبي
؛
وأردتي ان أكون دميه تحركيها كما تشائي
؛
أردتكي قنديلاً ينير ظلمة دربي
؛
وأردتني شمعة ما تلبث أن تضيئ حتى تذوب وتزول
؛
لست أنا من تفكرين
؛
ولن أكون كما تريدي
؛
أنا أقوى من أن تسيرني أمرأة مثلك
؛
أبتعدي عني
[center]أرحلي
؛
لا أعلم لماذا
؛
ماذا حل بي
؛
أهوى بعدك عني
؛
مع أني أحبك حتى الممات ولكني أرفض
؛
الآستسلام لرغباتك
؛
أرفض أن تكوني الآمر الناهي
؛
أرفض أن أن أكون مجرد د مية
؛
تلعبين بها متى تشائي
؛
وترمينها متى تشائي
؛
مع اني أخترتك من بين الكثير
؛
ولكنكي لم تكوني كما أريد
؛
أردتك وردة أسقيها من حبي
؛
وأردتي ان أكون دميه تحركيها كما تشائي
؛
أردتكي قنديلاً ينير ظلمة دربي
؛
وأردتني شمعة ما تلبث أن تضيئ حتى تذوب وتزول
؛
لست أنا من تفكرين
؛
ولن أكون كما تريدي
؛
أنا أقوى من أن تسيرني أمرأة مثلك
؛
أبتعدي عني
[center]أرحلي
أذهبي أين شئتي
؛
أتركي قلبي وأبتعدي عنه
؛
فأنتي لاتعلمي شيئ عن الحب
؛
بحثت في قلبك عن أشياء أحبها فلم أجد
؛
بحثت عن الحُب فلم أجد سوى الخيانة
؛
بحثت عن الوفـاء فلم أجد سوى الغدر
؛
بحثت عن الصدق فلم أجد سوى النفاق
؛
آه ما أكبر همي...
؛
أه منك يادنيا لآنكي أردتي ظلمي
؛
كلي جراح كلي هموم
؛
وألامي لاتتوقف عن النزيف
؛
الى متى ستظلي متسلطة وسكاكينك ترفعين
؛
الى متى سأصمد وأنتي بقلبي تطعنين
؛
كف يا قلبي عن الأنين فلا مكان
؛
لآهاتك في مثل هذا الوجود كفى يا صدري المجروح
؛
وليكن من زوال الشمس غياب لتلك الجروح..
؛
بقلمي المتواضع
جروح روح
صاحب الرمش الحزين
؛
أتركي قلبي وأبتعدي عنه
؛
فأنتي لاتعلمي شيئ عن الحب
؛
بحثت في قلبك عن أشياء أحبها فلم أجد
؛
بحثت عن الحُب فلم أجد سوى الخيانة
؛
بحثت عن الوفـاء فلم أجد سوى الغدر
؛
بحثت عن الصدق فلم أجد سوى النفاق
؛
آه ما أكبر همي...
؛
أه منك يادنيا لآنكي أردتي ظلمي
؛
كلي جراح كلي هموم
؛
وألامي لاتتوقف عن النزيف
؛
الى متى ستظلي متسلطة وسكاكينك ترفعين
؛
الى متى سأصمد وأنتي بقلبي تطعنين
؛
كف يا قلبي عن الأنين فلا مكان
؛
لآهاتك في مثل هذا الوجود كفى يا صدري المجروح
؛
وليكن من زوال الشمس غياب لتلك الجروح..
؛
بقلمي المتواضع
جروح روح
صاحب الرمش الحزين