بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اخواتي انصحكم والنصيحة كانت
بجمل ان اللي قلوبهم ضعيفة
يكتفو لهون وبس
طبعا القصة واقعية حدثت في مدينة حلب
حيث انه في احدا المدارس الثانوية لوحظ غياب الفتاة ( م . أ ) كثيرا عن المدرسة
مم اتطر ادارة المدرسة لارسال انذار لاهل الفتاة مع احدا صديقاتها وطبعا لتغيبها عن المدرسة في ذلك اليوم
طبعا زميلتها لم ترغب باخبار الاهل بعد كثرة التوسل من (م . أ ) لها
ولكن صديقتها هددتها انه سوف تقوم بابلاغ الاهل عن ذلك اذا لم تحضر الى المدرسة ..وفعلا في اليوم التالي لم تحضر ( م . أ ) الى المدرسة وبعد عدة ايام قررت صديقتها مراقبتها لمعرفة سبب غيابها و تنصدم صديقتها عندما ترى سيارة من طراز مرسيدس 500 تقف امام باب المدرسة لتصعد بها ( م . أ ) وفي نفس اليوم
ذهبت الى بيت صديقتها واخبرت والد ( م . أ ) السيد ( أ . أ )
بما تفعل ابنته طبعا استغرب منها وقرر عدم تصديقها لما يعرفه عن ابنته من الحشمة والادب ولكن مع الحاح صديقتها قرر في حد الايام الذهب ليرى صحة الكلام وهناك كانت الصعقة عندما رأى فعلا سيارة من طراز مرسيدس 500 تقف لتصعد بها ابنته وبسرعة كالمجنون اوقف سارة تكسي ولحق بتلك السيارة
تتوقف المرسيدس عند مدخل احدالمباني الفخمة في مدينة حلب بالتحديد في منطقة(السليمانية)المعروفة بالرقي
وينزل من تلك السيارة 4 شباب وابنته هنا صعق من ذلك المنظر وانتظر حتى صعدو الى البناء وركد هلعا الى ناطور البناء سائلا اياه عن الشباب واندهش لجوابه حين قال انهم مستاحرون في هذا البناء ولا يعرف عنهم الا انهم منحرفو الاخلاق والعياذ بالله
انبرى الرجل مسرعا هلعا الى المنزل وطرق الباب بقوة انطلق احد الشبان ليرى والد الفتاة ولكن السيد ( أ . أ ) لم يكن لديه الصبر لينتظر وقام بكسر الباب بضربة واحدة كيف هنا يقال انه يصل الانسان لمرحلة تتركز كل طاقات جسدة بنقطة واحدة وطبعا هذا ما حدث دخل وهو يصرخ وليفاجأ بذلك المنظر الشنيع وهو يرا ابنته عريانة ومعها شابان عارين تماما وعندما هاج احدم انبرى صديقه الاخر ليضرب الرجل المسكين السيد ( أ . أ ) على راسه بزهرية كانت موجودة على الطاولة ويسقط السيد ( أ. أ ) منتهيا مفارقا للحياة ومن فظاعة الاجرام انهم قامو باجبار ابنته على تقطيع جسده و وضعة في غسالة اتوماتيك و وضع مسحقو الغسيل المعرف ( برسيل ) في سوريا عليه وتشغيل الغسالة ثم خرجت الفتاة ( م . أ ) خائفة حائرة لا تدري كيف تصل الى منزلها فلقد قتلت اباها بيديها
وعندما وصلت سالتها والدتها عن سبب تاخيرها فبررت ذلك بانه كانت بالدرس الخصوصي وطبعا الام بطيبة قلبها صدقت ذلك
كلما طرق الباب كانت الفتاة ترتجف وتهلع من خوفها ان تكون الشرطة قد اكتشفت امرها والام حائرة لا تدري اين زوجها لماذا تاخر الى هذا الوقت على غير عادته وفي الساعة الخامسة صباحا طرق باب المنزل بقوة وقسوة طبعا الانسة عفوا المدام ( م . أ ) سهرانة هلعت الى باب البيت لترى والدها بوجهها وتصرخ قائلة : انت كيف وليصرخ بوجهها هو قائلا : مع برسيل مافي شي مستحيل
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شكرا بس كنت حابب امزح معكون
تقبلو تحياتي
dark_angel