الله الرحمن الرحيم
كان في بلد حزين عجوز وابنها وكان ابنها متزوج بماه يا لطيف
هذه المراة كانت تقول لزوجها كل يوم خذ امك لدار المسنين
وكل يوم على هذا المنوال
حتى مل هذا الابن
فخطط هو و زوجته حتى وصلو الى حل
وغدا صباحا
بداو في تنفيذ الخطة
الابن:امي هيا معي الى البحر
الام:لماذا؟
الابن للتنزه يا اماه
حزمو امتعتهم وذهبو الى البحر
وصلوا ألى هنالك وجلسو قليلا فقال الابن
الابن:سوف اذهب يا امي للقهوة واذا تاخرت فهذا هو رقم هاتفي
من يلاقيك قولي له يتصل بي
لانها لا تعرف القراءة
وانتضرت الام و الابن تاخر
وهي تتساءل ماذا افعل
وجاء الليل وما زالت امام البحر جائعة
تاكل في الفضلات التي كانت على الرمال
رأوها جماعة من الشباب
اسرعو اليها وسألوها عن حالها
فقصت عليهم القصص
واعطت لشاب منهم الورقة الذي أعطاها لها أبنها
لما قرأها ماذا وجد مكتوب
وجده كاتب:الذي يجد هذه العجوز يأخذه معه
فانصدم الشاب لما كتب
ولم يخبر العجوز عليه وقال لها هيا معي
فلم تقبل العجوز وقالت انها ستنتظر ابنها حتى ياتي وتطمئن عليه
ذهب الشباب وتركوها في ذلك البرد القارس
في الليل نام كل الشباب الا ذلك الشاب الذي قرأ ما في الورقة
فقلق على امرها و امسك مفاتيح السيارة و تجه الليها
عندما وصل وجد الاسعاف ياخذونها وهي ميتة
فبكى بكاءا شديدا
وسأل عن سبب وفاتها
وهو انها ماتت من شدة قلقها على ابنها
عندما علم ابنها بالامر جن وهو الان في مستشفى المجانين
بدي الردود الحلوة
وردة ابو زينه
كان في بلد حزين عجوز وابنها وكان ابنها متزوج بماه يا لطيف
هذه المراة كانت تقول لزوجها كل يوم خذ امك لدار المسنين
وكل يوم على هذا المنوال
حتى مل هذا الابن
فخطط هو و زوجته حتى وصلو الى حل
وغدا صباحا
بداو في تنفيذ الخطة
الابن:امي هيا معي الى البحر
الام:لماذا؟
الابن للتنزه يا اماه
حزمو امتعتهم وذهبو الى البحر
وصلوا ألى هنالك وجلسو قليلا فقال الابن
الابن:سوف اذهب يا امي للقهوة واذا تاخرت فهذا هو رقم هاتفي
من يلاقيك قولي له يتصل بي
لانها لا تعرف القراءة
وانتضرت الام و الابن تاخر
وهي تتساءل ماذا افعل
وجاء الليل وما زالت امام البحر جائعة
تاكل في الفضلات التي كانت على الرمال
رأوها جماعة من الشباب
اسرعو اليها وسألوها عن حالها
فقصت عليهم القصص
واعطت لشاب منهم الورقة الذي أعطاها لها أبنها
لما قرأها ماذا وجد مكتوب
وجده كاتب:الذي يجد هذه العجوز يأخذه معه
فانصدم الشاب لما كتب
ولم يخبر العجوز عليه وقال لها هيا معي
فلم تقبل العجوز وقالت انها ستنتظر ابنها حتى ياتي وتطمئن عليه
ذهب الشباب وتركوها في ذلك البرد القارس
في الليل نام كل الشباب الا ذلك الشاب الذي قرأ ما في الورقة
فقلق على امرها و امسك مفاتيح السيارة و تجه الليها
عندما وصل وجد الاسعاف ياخذونها وهي ميتة
فبكى بكاءا شديدا
وسأل عن سبب وفاتها
وهو انها ماتت من شدة قلقها على ابنها
عندما علم ابنها بالامر جن وهو الان في مستشفى المجانين
بدي الردود الحلوة
وردة ابو زينه